10.0$
ركب فايز قزي مراهقًا قطار البعث العربي الاشتراكي، فلم تحقق وحدة سوريا ومصر قناعته الوحدوية. ركب قطار المقاومة الفلسطينية باحثًا عن تحرير، فرفض تزوير التحرير بالهيمنة على لبنان، وشهد بالحبر مرتين ضد تجربة الاحتلال الإيراني. راهن على الجنرال ميشال عون وغضب على انحرافه السياسي. وبعدما أَرَّخَ تجاربه السابقة، ها هو يُعرّي اليوم تخلّي الجنرال عن الرئاسة والقصر والجمهورية والوطن. في هذا الكتاب يصل الكاتب إلى ذروة تجاربه ليقول: "الأهم، إلى أين وصلت؟ لا من أين بدأت."
الناشر | سائر المشرق |
الحجم | 14*21 |
الوزن | 179 |
عدد الصفحات | 136 |
نوع الغلاف | softcover |
تاريخ النشر | 06-01-2021 |
النسخة | 14*21 |
ISBN | 978614451 |
فايز قزي
ولد في بلدة الجيّة سنة 1939، وقادته محطاته السياسية من حزب البعث العربي الاشتراكي إلى الترشّح على لائحة جبهة النضال الوطني سنة 1972، إلى النضال في سبيل تفادي التهجير وتسريع عودة المهجرين، فإلى التعاون...
المزيد