بدأت نجاح القاضي حياتها العملية كمدرّسة تربية بدنية. ومن التدريس إلى مديرية الشباب والرياضة حيث اختيرت ضمن الفريق المؤسّس للريادة الاجتماعية.
عملت في القسم الرياضي لجريدة الأنوار عام 1974 وكانت أل صحافية رياضية في لبنان. مع بداية الحرب الأهلية تحوّلت الملاعب إلى ساحات قتال، ومعها تحوّلت إلى صحافية حرب في جريدة السفير. وفي عام 1984، غادرت بيروت إلى لندن فباريس، حيث استقرّت مع عائلتها وعملت مراسلة لعدد من الصحف والمجلّات. ثم اهتمّت بصفحات قضايا المرأة في ملحق جريدة "الحياة" الأسبوعي، "الوسط"، حتى توقفه عن الصدور.
شظايا ذاكرة هو كتابها الأول.